هو نبات عشبى حولى محدود النموو يعتقد أن مصر العليا هى الموطن الأصلى له ، يصل أرتفاع النبات إلى 30-40 سم و الأوراق مركبة رفيعة لونها أخضر داكن و يحمل النبات أزهار صغيرة بيضاء - أرجوانية في نورات خيمية و الثمار بيضاوية مستطيلة تنشق كل منها بسرعة عند جفافها إلى ثميرتين منحنيتين. و لون الثميرة أخضر زيتونى، و يبلغ طولها من 0.4 – 0.7 سم و قطرها 2 - 3 مم ورائحتها عطرية و طعمها مر قليلا.
الأهمية الأقتصادية و الأستعمالات
الأهمية الأقتصادية و الأستعمالات
كتابل و فاتح للشهية
صناعة بعض أنواع الخبز و الفطائر
علاج عسر الهضم ومضاد للتعفنات
علاج المغص
كطارد للغازات
لأدرار اللبن
كمدر للبول و كمطهر للمجارى البولية و الكلى
مضاد للأحتقان و التشنجات المعوية
لطرد الدودة الشريطية و الديدان المعوية
تفتيت حصوات الكلى و و الحالب
علاج ضيق التنفس و الربو و السعال
إيقاف نزيف الأنف (الرعاف)
تحسين لون البشرة
علاج التبول اللاإرادى
كضمادات لأحتقان الثدى و الخصية
يسكن ألآم الأسنان
مضاد للأكسدة و منشط و مقوى جنسى
يساعد في إذابة الكولستيرول
علاج الروملتيزم
صناعة المشروبات الروحية
الاستعمال من الخارج
الاستعمال من الخارج
لعلاج المغص لدى الأطفال بأن يملأ كيس صغير من القماش بالثمار و يسخن و يوضع فوق البطن ، و يدلك جدار البطن بالزيت لتسكين المغص المعوى و لطرد الغازات و لتسكين آلام أسفل البطن ، كما يفيد الزيت في التدليك الموضعى لعلاج الالآم الروماتيزمية للقلب و يتم تحضير الزيت بأخذ كمية من البذور و ضعفها من زيت الزيتون و جزء معادل لها من النبيذ أو الكحول الأبيض ثم يغلى المزيج إلى أن يتبخر النبيذ أو الكحول و يدلك موضع الألم بهذا الزيت و يغطى بضماد صوفى دافىء . لعلاج الرعاف مغلى الكمون مع الخل ووضع قطعة قماش أو قطن مشبعة بهذا المزيج داخل فتحة الأنف توقف النزيف.
الاستعمال من الداخل
بتناول مستحلب الكمون لإدرار اللبن لدى المرضعات و لأوجاع المعدة و حصوات الكلى و المثانة و أنتفاخات المعدة كمخلوط و كمقوى جنسى. أيضا كمخلوط تخلط ملعقة صغيرة من ثمار كل من الكمون و الخلة و بذور اللفت و يضاف لها فنجان ماء ساخن ثم تحلى بالعسل و يشرب كوب كبير ثلاث مرات يوميا. الجزء المستخدم الأقتصادى : الثمار الجافة المنشقة
0 comments:
إرسال تعليق