ألعاب يحبها الأطفال الدارجون
في عمر 16 شهراً، قد يرغب طفلك بالخربشة (الكتابة بسرعة وعدم وضوح)، وبمساعدتك في شؤون المنزل، وربما يضع أصابعه على شفتيه قائلاً "ش ش". كما يحب أيضاً لعبة الاختباء وتكويم المكعبات ولعبة تسمية أجزاء الجسم مثل "أين أنف الطفل؟". وقد يحب أن يساعد في ارتداء ثيابه. في هذه المرحلة، يبدأ بالاهتمام بصعود ونزول السلالم (الدرج) – مع أنه قد لا يتمكن من القيام بذلك بمفرده حتى بضعة شهور أخرى.
تحدي السيادة والسيطرة: مشاعر القوة
ما زال طفلك الدارج غير قادر على إنجاز المهمات التي يقوم بها بنجاح كامل. فهو يقدّر بشكل خاطئ عمق السلالم (الدرج) مثلاً وقد يشبك قدميه وهو يحاول التسلق لبلوغ حضنك. يعتبر بناء المهارات البشرية الأساسية عملاً محبطاً خاصة وأن طفلك يكافح كي يشعر بأنه يسيطر على الأمور.
نوبات الغضب طبيعية
أحياناً، تغمر طفلك الدارج المشاعر وتطغى عليه بحيث يمر بنوبة غضب. من المستحيل بالنسبة له منع انهمار الدموع أو الحدّ من غضبه خلال هذه النوبات. تذكري أن لديه طريقة وحيدة للتنفيس عن احتقانه. على العكس منك، لا يمكنه تحويل انفعالاته إلى قنوات أخرى مثل ممارسة الرياضة. لذلك، كوني صبورة ومتاحة خلال نوبة غضبه وتمتعي بالإرادة لتوفير الراحة له أو تركه لوحده لو رغب في ذلك.
اقرئي مع طفلك
في حال كنت تقرئين لطفلك منذ طفولته، فإن المشاركة في قراءة قصة يمكن أن تكون تجربة مهدئة. دعيه يختار الكتاب – حتى لو كنت قد قرئته مليون مرة. يمكنكما معاً أن تشيرا إلى صور الحيوانات والأشياء والألوان وتسميتها.
في عمر 16 شهراً، قد يرغب طفلك بالخربشة (الكتابة بسرعة وعدم وضوح)، وبمساعدتك في شؤون المنزل، وربما يضع أصابعه على شفتيه قائلاً "ش ش". كما يحب أيضاً لعبة الاختباء وتكويم المكعبات ولعبة تسمية أجزاء الجسم مثل "أين أنف الطفل؟". وقد يحب أن يساعد في ارتداء ثيابه. في هذه المرحلة، يبدأ بالاهتمام بصعود ونزول السلالم (الدرج) – مع أنه قد لا يتمكن من القيام بذلك بمفرده حتى بضعة شهور أخرى.
تحدي السيادة والسيطرة: مشاعر القوة
ما زال طفلك الدارج غير قادر على إنجاز المهمات التي يقوم بها بنجاح كامل. فهو يقدّر بشكل خاطئ عمق السلالم (الدرج) مثلاً وقد يشبك قدميه وهو يحاول التسلق لبلوغ حضنك. يعتبر بناء المهارات البشرية الأساسية عملاً محبطاً خاصة وأن طفلك يكافح كي يشعر بأنه يسيطر على الأمور.
نوبات الغضب طبيعية
أحياناً، تغمر طفلك الدارج المشاعر وتطغى عليه بحيث يمر بنوبة غضب. من المستحيل بالنسبة له منع انهمار الدموع أو الحدّ من غضبه خلال هذه النوبات. تذكري أن لديه طريقة وحيدة للتنفيس عن احتقانه. على العكس منك، لا يمكنه تحويل انفعالاته إلى قنوات أخرى مثل ممارسة الرياضة. لذلك، كوني صبورة ومتاحة خلال نوبة غضبه وتمتعي بالإرادة لتوفير الراحة له أو تركه لوحده لو رغب في ذلك.
اقرئي مع طفلك
في حال كنت تقرئين لطفلك منذ طفولته، فإن المشاركة في قراءة قصة يمكن أن تكون تجربة مهدئة. دعيه يختار الكتاب – حتى لو كنت قد قرئته مليون مرة. يمكنكما معاً أن تشيرا إلى صور الحيوانات والأشياء والألوان وتسميتها.
0 comments:
إرسال تعليق